2.تعمل الالياف القابلة للذوبان على خفض الكولسترول السيء "إل دي إل"بدون تخفيض الكولسترول الجيد "إتش دي إل".
3. يبطئ الليف القابل للذوبان هضم النشا. وهذا قَد يكون مفيدا للاشخاص المصابين بالسكري،عن دما تبطئ هضم النشا،تتفا دى الإرتفاعات الحادةَ في مستوى السكر في الدم الذي يحدث عادة بعد تناول وجبة الطعام.4.وجد بأنّ أولئك الذين يأكلون الشوفان أكثر يصابون بمشاكل اقل من أمراض القلب,الأم راض التي تعتبر الاوسع انتشارا حالياً.
5. تحارب الفيتوكميك لز الموجودة في الشوفان الخلايا السرطانية.
6. الشوفان مصدر جيد للعديد من المواد المغذية بضمن ذلك فيتامين إي،والخارص ين،والزنك، النحاس،وال حديد،والمغ نيسيوم.كما أن الشوفان مصدر جيد للبروتينِ أيضاً.
إن الإختلاف بين الليف العديم الذوبانِ والقابل للذوبان،با ستثناء الأطعمة التي تأتي منها، هي ما تعمله داخل جسمك.فدور الليف العديم الذوبان الرئيسي هي جعل البراز أثقل واسرع للمرور،حيث تخفف الإمساك. بينما الليف القابل للذوبان فيتجزأ بينما يمر من خلال المنطقة الهضمية،وي شكل هلاما يحصر بعض المواد المرتبطة بارتفاع الكولسترول ،ويخفض إمتصاص الكولسترول إلى مجرىِ الدم.***الشوفان و الريجيم 
فهل تساءلت يوما لما تصر كل طرق الرجيم على تناول الشوفان و ما هى القيم الغذائية التى يحتويها لتجهله يتصدر قائمة وجباتنا فى هذه الأيام.
السبت، 16 أبريل 2011
الشوفان
هو نوع من أنواع الحبوب ويعتبر من مهدئات الأعصاب. والشوفان واحد من أفضل المصادر التى يمكن الحصول من خلالها على مادة (Inositol) الهامة للمحافظة على معدلات الكوليسترول الطبيعية بالدم. كما أن الشوفان غنى بمعدن الكالسيوم والبوتاسيوم والماغنسيوم، ويكون له فائدة أكبر إذا تم تناوله مع فيتامين (ب) المركب- حيث تفيد كافة العناصر الغذائية هذه الجهاز العصبى.
1.فأن الالياف غير القابلة للذوبان الموجودة في الشوفان تملك مقومات لمحاربة السرطان حيث تقوم بمهاجمة بعض أنواع الحوامض الصفراء،وت خفض من سميتها.
إذا أردت تقليل وزنك يجب أن تدخل الشوفان لقائمة وجباتك اليومية، هذه النتيجة ستتوصل لها إذا أتجهت يوماً لأطباء
يعد الشوفان أحد أنواع الحبوب و يحتوى على العديد من المواد الكيماوية و الفيتامينات و المعادن فمن المواد الكيماوية التى يتضمنها قلويدات وسيترولز وفلافونيدات وحمض السليسيك ونشا بالأضافة لأحتوائه على البروتين والذي يشمل الجلوتين وفيتامينات وبالأخص مجموعة فيتامين ب
و يعد الشوفان أيضا غنى بالعديد من أنواع المعادن مثل البوتاسيوم والكالسيوم والمغنيسيوم والفوسفور والحديد والصوديم وهيدرات الكربون كما يحتوي على دهن وهرمون قريب من الجريبين (الهرمون المبيضي) وعلى الكاروتين بالاضافة الى فيتامين ب ب (PP) وفيتامين د .
و بناءاً على كل هذه الفوائد فقد أثبتت الدراسات العلمية أن الألياف النباتية الذائبة الموجودة في الشوفان بمعدل 40 جراماً في اليوم خفضت نسبة كوليسترول الدم فى فترة تتراوح بين اسبوعين الى ثلاثة أسابيع ، كما أتجهت دراسة أخرى إلى أن الشوفان يخفض مستوى حمض اليوريك في الدم. وفي دراسة أجريت على شخص رياضي في أستراليا حيث وجد له غذاء مخصص من الشوفان فقط و أستمرت الدراسة لمدة 3 أسابيع فخلصت إلى أن زيادة 4% من أسدية نبات الشوفان الى الغذاء المخصص من الشوفان للرياضي أثرت كثيراً في وظائف عضلات الرياضي خلال التمارين الرياضية.
و لما للشوفان من فوائد فى المحافظة على نسبة السكر فى الدم ينصح الأطباء مرضى السكرى بتناوله و التعود عليه كغذاء يومى كما يمكن الأعتماد على الشوفان كمضاد للإجهاد والأرق ومهدئ وجالب للنوم ومقوٍ للأعصاب وينصح الأطباء مرضى الأعصاب والمفكرين والمرهقين بتناوله.
و تدخل الشوفان أيضاً فى عملية الهضم لدى الأنسان بحيث ينظمها و يخفف من المشاكل المعوية و الإمساك كما يسكّن نوبات حصاة المجاري البولية واضطرابات البول ويلين ويسكن آلام البواسير.
و عن أستخداماته فهو مفيد لكل الأعمار من خلال غليه مع مقادير متساوية من القمح والشعير في لتر ونصف ماء على نار خفيفة حتى يصبح المغلي لتراً واحداً ويضاف اليه سكر ويعطى للأطفال يومياً قبل الرضاعة. و للكبار فمقدار كوب من الشوفان مع الحليب المذوّب، يُطهى على نارٍ خفيفةٍ ويُقدم مع شرائح الموز، الفراولة الطازجة، أو الزبيب، أو أيّ نوع من الفاكهة المُجفّّفة يعطي وجبة عالية القيمة و تعطى أحساس بالشبع كما يمكن للرياضين و كبار السن أيضاً تناوله لما له من فوائد جامة على الصحة. و يستخدم فى بعض البلدان كغذاء للأحصنة أيضاً.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق