أولاً visualised لافيران تشارلز طفيل الملاريا في الدم في عام 1880، الدعامة الأساسية لتشخيص الملاريا منذ الفحص المجهري للدم.
حمى وصدمة التعفين هي عادة رئويا الملاريا الحادة في أفريقيا، مما يؤدي إلى فشل في علاج أمراض أخرى تهدد الحياة. في المناطق الموبوءة بالملاريا، باراسيتيميا ضمان تشخيص الملاريا الحادة لا لأنه يمكن أن يكون باراسيتيميا العرضية لمرض آخر المتزامنة. التحقيقات الأخيرة توحي بأن الجلوكوما بالملاريا (الحساسية الجماعية من 95 ٪) وخصوصية 90% أفضل من أية ميزة أخرى السريرية أو مختبر في التمييز بين للملاريا من غيبوبة غير بالملاريا.
ورغم أن الدم هو النموذج الأكثر استخداماً لإجراء تشخيص، حققت اللعاب والبول كعينات البديلة، أقل الغازية.
الفحص المجهري للأفلام الدم
تشخيص الملاريا أكثر اﻻقتصادية والمفضل وموثوقة لأنه الفحص المجهري للأفلام الدم كل أنواع الطفيليات الرئيسية الأربعة على التمييز بين الخصائص. وتستخدم عادة نوعين من الأفلام الدم. أفلام رقيقة تشبه أفلام الدم المعتاد والتعرف على هوية الأنواع لأن المظهر الطفيلي أفضل محفوظاً في إعداد هذا. أفلام سميكة السماح ميكروسكوبيست لفحص كمية أكبر من الدم وحوالي أحد عشر مرات أكثر حساسية من الفيلم رقيقة، وحتى التقاط لأعلى مستويات منخفضة من الإصابة من الأسهل على الفيلم سميكة، ولكن يتم تشويه مظهر الطفيلي أكثر بكثير ولذلك التمييز بين الأنواع المختلفة يمكن أن يكون أصعب بكثير. مع إيجابيات وسلبيات من مسحات سميكة ورقيقة على السواء التي تؤخذ في الاعتبار، من الضروري الاستفادة من كلا مسحات أثناء محاولة إجراء تشخيص نهائي.
من الفيلم سميكة، ميكروسكوبيست ذوي خبرة الكشف عن مستويات الطفيلي (أو باراسيتيميا) أسفل منخفضة ك 0.0000001 في المائة خلايا الدم الحمراء. تشخيص الأنواع يمكن أن يكون صعباً لأن تروفوزويتيس المبكر ("الشكل الدائري") من جميع الأنواع الأربعة تبدو متطابقة ومن الممكن ابدأ أن تشخيص الأنواع على أساس من نموذج حلقة واحدة؛ دائماً يستند تحديد الأنواع تروفوزويتيس عدة.
الاختبارات الميدانية
في المناطق حيث لا يتوفر المجهري، أو حيث لا تواجه موظفي المختبرات في تشخيص الملاريا، وهناك اختبارات الكشف عن antigen التي تتطلب سوى قطره دم. اختبارات إيمونوتشروماتوجرافيك (تسمى أيضا: الفحوص التشخيصية السريعة الملاريا، الرزن التقاط Antigen أو "ديبستيكس") تم وضع وتوزيع وفيلدتيستيد. استخدام هذه الاختبارات عصا الإصبع أو الدم الوريدية، والتجارب المنجزة تحيط مجموعة من 15-20 دقيقة، ومختبر غير مطلوبة. عتبة الكشف بواسطة هذه الفحوص التشخيصية السريعة في حدود 100/µl طفيليات الدم مقابل 5 بالفحص المجهري الفيلم سميكة. تم استخدام الاختبارات التشخيصية السريعة الأولى تكسر glutamate '''' والمتصورة المنجلية '''' ك antigen.
سرعان ما حلت بجلوده '''' P.falciparum '''' بنات تكسر، أوكسيدوريدوكتاز اتشين 33 1.1.1.27. وهو الإنزيم الأخير من المسار جليكوليتيك، ضروري لجيل ATP وواحدا من الإنزيمات الأكثر وفرة أبداه '''' P.falciparum ''''. بلد لا تستمر في الدم ولكن مسح حول نفس الوقت الطفيليات بعد العلاج الناجح. وعدم الثبات antigen بعد العلاج يجعل بلد اختبار مفيدة في التنبؤ بفشل العلاج. وفي هذا الصدد، بلد شبيه بجلوده. الرزن الأمثل تكنولوجيا المعلومات يمكن التمييز بين '''' والمتصورة المنجلية '''' و '''' P. vivax '''' نظراً للاختلافات مولده بين إيسونزيميس بلد ما.
الأمثل تكنولوجيا المعلومات موثوق سيكشف '''' والمتصورة المنجلية '''' إلى 0.01% باراسيتيميا وغيرها من الأنواع إلى 0.1 في المائة. براشك Pf سيتم الكشف عن باراسيتيمياس إلى 0.002 ٪ ولكن لن يميز بين الملاريا المنجلية وغير المنجلية. وتكتشف الأحماض النووية الطفيلي استخدام البلمرة المتسلسل. هذا الأسلوب أكثر دقة من الفحص المجهري. بيد أنها مكلفة، وتتطلب مختبر متخصص. وعلاوة على ذلك، مستويات باراسيتيميا ليست المقابل بالضرورة مع استفحال المرض، لا سيما عندما يكون الطفيلي قادرة على التمسك بجدران الأوعية الدموية. لذلك يلزم أدوات التشخيص أكثر حساسية، منخفضة وضع بغية الكشف عن مستويات منخفضة من باراسيتيميا في الميدان.
الأساليب الجزيئية
الأساليب الجزيئية المتاحة في بعض المختبرات السريرية ويجري معبراً في الوقت الحقيقي السريع (على سبيل المثال، كيو تي-ناسبا استناداً إلى البلمرة المتسلسل)، على أمل أن يتمكن من نشرها في المناطق الموبوءة.
اختبارات antigen السريع
الأمثل-أنه موثوق سيكشف '''' المنجلية '''' إلى 0.01% باراسيتيميا وغير-'''' المنجلية '''' انخفض بنسبة 0.1 في المائة. '''' الفقرة '''' الاختيار-Pf سيتم الكشف عن باراسيتيمياس إلى 0.002 ٪ ولكن لن يميز بين '''' المنجلية '''' وغير-الملاريا '''' المنجلية ''''. وتكتشف الأحماض النووية الطفيلي استخدام البلمرة المتسلسل. هذا الأسلوب أكثر دقة من الفحص المجهري. بيد أنها مكلفة، وتتطلب مختبر متخصص. وعلاوة على ذلك، مستويات باراسيتيميا ليست المقابل بالضرورة مع استفحال المرض، لا سيما عندما يكون الطفيلي قادرة على التمسك بجدران الأوعية الدموية. لذلك يلزم أدوات التشخيص أكثر حساسية، منخفضة تطويرها بغية الكشف عن مستويات منخفضة من الطفيليات في الميدان.
مزيد من القراءة
- ما هي الملاريا؟
- أعراض الملاريا
- أسباب الملاريا
- إليه الملاريا
- الوقاية من الملاريا
- علاج الملاريا
- علم الأوبئة الملاريا
- تاريخ الملاريا
- الملاريا المجتمع والثقافة
هذا المقال المرخص لها بموجب الإبداعي لجنة إسناد ShareAlike الترخيص. ويستخدم مواد من ويكيبيديا المادة على "الملاريا" تكييف جميع المواد المستخدمة من ويكيبيديا المتاحة بموجب شروط إسناد ShareAlike الإبداعي لجنة الترخيص. ® ويكيبيديا نفسها علامة تجارية مسجلة مؤسسة ويكيميديا.
Recent Malaria News
- HIV markets in rich, poor countries are two distinct marketsHIV drugs have not only "transformed a fatal disease into a chronic one," but "[t]hey have also made HIV a big business," this Economist editorial states.
- Trade officials at WIPO fail to make progress on proposals to improve access to generic medicinesTrade officials met last week at the U.N. World Intellectual Property Organization "to make progress on a proposal that would allow poor countries to provide inexpensive generic versions of lifesaving...
- 'Silo' effect of western health aid to Africa damaging continent's futureIn a two-part series in his Slate blog "The Reckoning," author Michael Moran examines the "silo" effect of Western aid to improve health in Africa, writing in the first part, "Charities know that rais...
- Al Jazeera business program examines fight against malariaAl Jazeera's "Counting the Cost" program on Saturday focused on the fight against malaria and the "business behind its treatment and prevention." According to the program, progress against malaria "is...
- Controlling TB in geographic hotspots could reduce citywide transmissionReducing tuberculosis transmission in geographic "hotspots" where infections are highest could significantly reduce TB transmission on a broader scale, according to a study led by researchers at the J...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق